اكتشاف قوة جائزة الإوزة الذهبية

إن جائزة الإوزة الذهبية (Golden Goose Award) تكرّم رسميًا العلماء الذين أدت أبحاثهم الأساسية الممولة فيدراليًا إلى ابتكارات أو اختراعات ذات تأثير هام على البشرية أو المجتمع. وتكون النتائج ذات فوائد صحية واقتصادية كبيرة. وتتمتع الجائزة بدعم الحزبين داخل الكونغرس ويتم تنظيمها بواسطة عدد من المنظمات البارزة (انظر أدناه).

علاوة على ذلك، في كثير من الأحيان كانت البحوث المتطورة تنطوي على أسماء تبدو غريبة. وفي العصر الحديث كانت هذه العناوين موضع سخرية من قبل المشرعين الأمريكيين وبعض الجمهور. وأبرز الأمثلة على ذلك كان السيناتور وليام بروكسماير (William Proxmire) وجوائز الفراء الذهبي (Golden Fleece) الشهرية. وقد سخر السيناتور بروكسماير بشكل مباشر من دراسة وزارة الزراعة الأمريكية حول السلوك الجنسي لنوع من الديدان القاتلة للماشية والتي وفرت حتى الآن لصناعة الماشية 20 مليار دولار أمريكي. وأجبرت نتائج الدراسة السيناتور على الاعتذار.

دراسة أخرى كانت تحمل عنوانًا غريبًا، وهو «الصدمة الصوتية عند خنزير غينيا» أنتجت علاجًا لفقدان السمع لدى الأطفال الرضع. وأصبحت أبحاث أخرى تم تمويلها من قِبل الوكالات الفيدرالية الأمريكية تكنولوجيات واسعة الاستخدام مثل تقنية الليزر والإنترنت والألياف البصرية ونظام تحديد المواقع العالمي والتصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) وشاشات الكمبيوتر التي تعمل باللمس وبطاريات أيونات الليثيوم.

والفائزون بالجائزة يتلقونها في احتفالية في كابيتول هيل في واشنطن العاصمة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←