فك شفرة جائحة فيروس كورونا في أونتاريو 2020

جائحة فايروس كورونا لعام 2020 في أونتاريو، وباء فيروسي متطور من مرض الفايروس التاجي 2019(كوفيد- 19)، حيث أنه مرض معدٍ جديد يحدث بسبب متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس- كوف-2).

حدثت أول حالة لكوفيد-19 في كندا خلال الوباء العالمي 2019-2020 في مقاطعة أونتاريو الكندية بعد وصولها في 22 يناير 2020، عند عودة شخص من سفره من ووهان (الصين) إلى تورينتو (أونتاريو الكندية) حيث أُعلن عن الحالة في 25 يناير.

اعتبارا من 6 أبريل الساعة 4 مساءا كُشف عن 4762 حالة مصابة بالمرض، و 1802 حالة معافاة، و 153 حالة وفاة. حيث أنه أُخضع 81364 شخص لفحص فايروس كورونا، وكانت النتيجة 76638 شخص سلبي النتيجة أي ما يقارب 94.2% و 4726 شخص إيجابي النتيجة أي ما يقارب 5.8% ولا يزال هنالك أشخاص باقون في انتظار نتائج فحوصاتهم بسبب تراكم وتزايد أعداد الفحوصات. ومن جميع الحالات المذكورة سابقا تم إدخال 614 حالة إلى المشفى و233 حالة بحاجة إلى رعاية مكثفة.

في 17 مارس، أعلنت حكومة أونتاريو حالة الطوارئ، فأغلقت الحانات والمطاعم (باستثناء الطلبات الخارجية والتوصيل)، بالإضافة إلى المكتبات والمسارح ودور السينما والمدارس والحضانات وجميع أماكن التجمعات العامة لأكثر من 50 شخصا (في 28 مارس خُفضت إلى 5 أشخاص). علاوة على ذلك أعلنت الحكومة في 17 مارس أن أونتاريو لديها بعض الأدلة على انتقال عدوى كوفيد-19 للمجتمع.

في 3 إبريل، أصدرت حكومة أونتاريو توقعات تشير إلى أن من 3 000 إلى 15 000 حالة وفاة ممكنة مالم تتخذ تدابير أخرى. وأشارت النماذج نفسها إلى أنه لو لم تتخذ تدابير للحد من الإصابة، لكان من الممكن أن يصل عدد الوفيات إلى 100 000 حالة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←