فك شفرة ثورة 11 سبتمبر 1852

كانت ثورة 11 سبتمبر 1852 صراعًا بين محافظة بوينس أيرس وحكومة خوستو خوسيه دي كاروكا، وذلك بعد انتصار الأخيرة على خوان مانويل دي روساس في معركة كاسيروس.

بعد معركة كاسيروس، بدأت فترة تُعرف باسم «فترة التنظيم الوطني». وافقت كل الفصائل السياسية على الأذن بوضع دستور وطني. مع ذلك، وبخلاف بقية البلاد، فإن الطبقة العليا الحاكمة في بوينس أيرس كانت تطمح إلى فرض متطلبات سياسية على المحافظات الأرجنتينية، وذلك من أجل الحفاظ على التفوق السياسي والاقتصادي التقليدي للعاصمة.

كانت النتيجة انفصالًا دام عشر سنوات بين الكونفدرالية الأرجنتينية وحكومة بوينس آيرس. ادعت الحكومتان أنهما جزء من أمة واحدة، لكنهما في الواقع كانت تتصرفا كدولتين منفصلتين.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←