استكشف روعة توماس مايكل كيتل

توماس مايكل كيتل (منذ 9 فبراير 1880 حتى 9 سبتمبر 1916) كان اقتصاديًا وصحفيًا ومحاميًا وكاتبًا وشاعر حرب وجنديًا وسياسيًا من الحكم الذاتي الأيرلندي. كان أيضًا عضو في الحزب البرلماني الأيرلندي منذ عام 1906 إلى 1910 في ويستمنستر. انضم إلى المتطوعين الأيرلنديين في عام 1913، ثم عند اندلاع الحرب العالمية الأولى في عام 1914، جُنّد للخدمة في الجيش البريطاني، وعندها قُتل أثناء القتال على الجبهة الغربية في خريف عام 1916. وكان رفيقًا قديمًا ومحبوبًا من قبل جيمس جويس، الذي اعتبره أفضل صديق له في أيرلندا، بالإضافة إلى فرانسيس شيهي سكيفينغتون، وأوليفر سانت جون غوغارتي وروبرت ويلسون ليند.

كان أحد الشخصيات البارزة في الجيل الذي أعطى في مطلع القرن العشرين حياة فكرية جديدة لسياسات الأحزاب الأيرلندية، وللحركة الدستورية نحو الحكم الذاتي لعموم أيرلندا. كان متحدثًا موهوبًا يتمتع بذكاء كبير، واعتُبرت وفاته خسارة كبيرة للحياة السياسية والفكرية في أيرلندا.

بحسب جي كي تشيسترتون «ربما كان توماس مايكل كيتل هو أعظم مثال على عظمة الروح التي لم تُكافأ كثيرًا [...] لقد كان ذكيًا، وباحثًا، وخطيبًا، ورجلًا طموحًا في كل فنون السلام، وسقط في محاربة البرابرة».

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←