تألف تورط الولايات المتحدة في ثورة 17 فبراير (في البداية) من المبادرات الدبلوماسية والعقوبات، يليها تنفيذ منطقة حظر الطيران بتفويض من الأمم المتحدة ثم تطوير العلاقات الدبلوماسية مع المتظاهرين فضلاً عن المساعدات الإنسانية وحملات التفجير لتدمير القدرات العسكرية للقذافي وتقديم المساعدات العسكرية للمتظاهرين.
في مارس 2011، أسقطت خمس قاذفات تابعة لـالقوات الجوية الأمريكية (ثلاثة من طراز بي 2 سبيرت واثنتان من طراز بي-1 لانسر) قنابل على 100 هدف على الأقل في ليبيا.
وفي يونيو 2011، قتلت القاذفات الأمريكية تسعة مدنيين في ليبيا، من بينهم طفلان صغيران.