التمويل السلوكي الكمي هو تخصص جديد يستخدم المنهجية الرياضية والإحصائية لفهم التحيزات السلوكية بالاقتران مع مقياس القيمة. كان أحد قادة هذا المسعى غوندوز كاجينالب (بروفيسور في الرياضيات ومحرر في مجلة التمويل السلوكي خلال 2001-2004) ومن ضمن المساهمين فيرنون سميث (الحائز على جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية لعام 2002) ودافيد بورتر ودون بالينوفيتش وفلاديميرا إيليفا وأحمد دوران. أظهرت دراسات جيف مادورا وراي ستارم وآخرون آثاراً سلوكية مهمة في سوق الأوراق المالية وصناديق المؤشرات المتداولة.
يمكن تقسيم الأبحاث ضمن المجموعات التالية:
دراسات تجريبية تُظهر تفاوتاً كبيراً بينها وبين النظريات الكلاسيكية.
النمذجة باستخدام مفاهيم التأثيرات السلوكية، جنباً إلى جنب مع فرضية محدودية الأصول غير الكلاسيكية.
التنبؤ المعتمد لتلك الوسائل.
دراسات أسواق الأصول التجريبية واستخدام نماذج للتنبؤ بالتجارب.