الدليل الشامل لـ تكنولوجيا الانتخابات

غيّرت تكنولوجيا الانتخابات, وخاصة استخدام الإنترنت، وجه الترشح لمنصب ما في السنوات الأخيرة. ويعتبر تنافس المرشحين على منصب رئاسة الولايات المتحدة الأمريكية من أرفع نماذج المنافسة في العالم الحديث، وعند حدوث هذه المنافسة يكون من الصعب التعرف على هذه القواعد ومن الأصعب تطبيقها. وتسبب وجود الإنترنت في وجود قواعد مختلفة كليًا يلتزم بها مرشحو الرئاسة.

شهد هذا العصر الجديد للإنترنت جدلاً شديدًا بين الدوائر السياسية، حيث إن هناك تخوف من حدوث غش بالإضافة إلى الأمل في زيادة اشتراك الشباب في الحياة السياسية. تنشأ بعض من أكبر المشكلات من قدرة مستخدمي الإنترنت على نشر المعلومات الكاذبة وتغيير صفحات كاملة على الإنترنت دون موافقة مالكيها. من العوامل الأساسية للمرشحين في استخدام الإنترنت هو جمع الأموال، وأصبح الحصول على صفحة ويب يمكن للناس من خلالها عرض الأموال على المرشح مصدرًا للحصول على أموال طائلة لغالبية المرشحين. ويجعل الإنترنت تعرف الناخب على المرشحين أسهل وكذلك وظيفة المرشح في إعلام الناخبين أسهل.

وغالبًا ما يكون للتكنولوجيات الأخرى التي غيرت وجه الحياة السياسية علاقة بالتصويب والانتخاب. وهذا بالتحديد له علاقة بالنقاش الدائر حول أجهزة التصويت. واستثمرت الحكومة ما يزيد عن 3 مليارات دولار أمريكي في محاولة منها لتفعيل نظام أجهزة التصويت ولم تجد الدولة حتى الآن هذا النظام. وجعل الخوف من القرصنة وعدم أمان الإثباتات الورقية سلطات الانتخابات تشكك في صحة استخدام هذه الطرق.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←