تعد غانا عرضة الى التأثير الكبير الناتج عن تغير المناخ بها حيث أنها تقع عند تقاطع ثلاث مناطق مناخية مائية . تتمثل هذة التغيرات في كل من: هطول الأمطار والظروف الجوية وارتفاع مستوى سطح البحر على ملوحة المياه الساحلية. كما أنها تؤثر سلباً على الزراعة ومصايد الأسماك .
يعاني الاقتصاد الوطني من آثار تغير المناخ أثر اعتماده على القطاعات الحساسة للمناخ مثل الزراعة والطاقة والغابات . و من المتوقع أن يصبح الوصول إلى المياه العذبة أكثر صعوبة في حين أن انخفاض إمدادات المياه سيكون له تأثير سلبي على الطاقة الكهرومائية ، التي توفر 54٪ من قدرة الكهرباء في البلاد. كما أن غانا معرضة لزيادة في حالات الملاريا والكوليرا بسبب تأثيرات المناخ على ظروف المياه.
أصدرت الحكومة وثيقة بعنوان "مساهمة غانا المعتزمة المحددة وطنيا" في عام 2015 أصبحت المساهمة المحددة وطنيا بعد عام 2016 هي المساهمات المحددة وطنيا. ثم وقعت غانا على اتفاقية باريس للمناخ عام 2016.