يشير مصطلح التعليم الدولي إلى مفهوم ديناميكي يتضمن تنقل أو ارتحال الأشخاص أو العقول أو الأفكار عبر الحدود السياسية والثقافية. الأمر الذي يسهل انتشار ظاهرة العولمة، التي تمحو قيود الجغرافيا وترتيباتها الاقتصادية والاجتماعية والثقافية بشكل متزايد. يتضمن المفهوم مجموعة واسعة من أنواع التعلم، على سبيل المثال، التعلم الرسمي والتعلم غير الرسمي (مثل التدريب وبرامج التبادل الطلابي والتواصل بين الثقافات). يمكن أن تتضمن أيضًا إعادة توجيه النظرة الأكاديمية مثل اعتبار «العلمانية» هدفًا والسعي لأجلها حتى يصبح التعليم أو تركيزه الأكاديمي دوليًا. على سبيل المثال، تفرض الرابطة الوطنية للجامعات الحكومية تبني «التعليم المناسب» الذي يعكس النطاق الكامل للحوار الدولي والاجتماعي والسياسي والثقافي والاقتصادي. يُعتبر التربويون (المعلمون) الدوليون مسؤولون عن «تصميم البرامج وإدارتها وتسهيل أنشطتها التي تساعد المشاركين على المشاركة بشكل مناسب وفعال وأخلاقي في التفاعلات مع الأشخاص والأفكار المتنوعة ثقافيًا».
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←