يُشير مُصطلح تعديل السلوك إلى إجراءات تعديل السلوك التي وُظفت خلال السبعينات وأوائل الثمانينات. وبالاعتماد على السلوكية المنهجية، تم تعديل السلوك العلني مع نتائج مفترضة، وتضمن الأمر التعزيزات الإيجابية والسلبية لحالات الطوارئ وذلك من أجل زيادة السلوك المرغوب، أو إدارة العقوبة السلبية أو الإيجابية، والهمود لتقليل السلوك الإشكالي. أما لعلاج الفوبيا، فكان الاعتياد والعقاب المبادئ الأساسية المستخدمة في الإغراق (الغمر)، الذي يُعد من الفئات الفرعية لنزع الإحساس.
يرتكز تحليل السلوك المُطبق، تطبيق تحليل السلوك (تحليل السلوك التطبيقي)، على السلوكية الجذرية التي تشير إلى وجهة نظرية سكينر، بأن الإدراك والمشاعر هما سلوكان باطنيان وكلاهما عُرضة لنفس ظروف السلوك الظاهري.