في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، «تستمر ممارسة طقوس القتل والتضحية البشرية... بما يتعارض مع الميثاق الأفريقي لحقوق الإنسان والشعوب وغيره من وثائق حقوق الإنسان». في القرن الحادي والعشرين، أبِلغ عن مثل هذه الممارسات في نيجيريا، وأوغندا، وسوازيلاند، وليبيريا، وتنزانيا، وناميبيا، وزيمبابوي، وكذلك موزمبيق، ومالي.
هذه الممارسة المؤذية تتمثل في إزالة أجزاء من الجسم أو الدم أو الأنسجة من طفل ما يزال على قيد الحياة.