يعود تاريخ ترجمة الكتاب المقدس إلى العربية لمرحلة متقدمة من المرحلة الجاهليّة حسب الإشارات المعروفة. خلال القرن التاسع عشر والقرن العشرين ظهرت الترجمات الحديثة، بعد اكتشاف سلسلة مخطوطات قديمة وتطور علم الترجمة، ومقابلة الكلمات مع اللغة اليونانية القديمة العامة (باللاتينية: Koine). يحاول القائمون على صياغتها الوصول بالمفهوم الإلهي إلى القارئ في أدق كلمات معاصرة وفي أحسن صورها الأدبية مع مراعاة الترجمات الأخرى المألوفة للناس ويحاولون استخدام مفردات لغوية مفهومة من الجميع.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←