تمت كتابة أبرز الروايات القوطية في القرن الثامن عشر بواسطة كتاب بريطانيين باللغة الإنجليزية وتمت ترجمتها على مر التاريخ إلى لغات أخرى، ولكن ظهر غيرهم من الكُتاب في جميع أنحاء أوروبا القارية بالتزامن معهم وذلك لكتابة الروايات القوطية بلغتهم الأصلية الخاصة بهم (فرانك وفريدريك إس: «القوطيون الأوائل: الدليل الحاسم إلى الرواية القوطية الإنجليزية»، الصفحة 32 نيويورك: حانة جارلاند 1987). وبينما كان يكتب الكُتاب البريطانيون مثل هوراس ولپول وآن رادكليف عن القلاع والأشباح، كان يكتب عنها أيضًا الكاتب الألماني فريدريش شيلر والكاتب الفرنسي ماركيز دي ساد والكاتب الأوكراني جان بوتوكي. وقد تمت ترجمة واحدة من أكثر روايات ماركيز دي ساد شهرة وهي الـ 120 يومًا من سدوم من اللغة الفرنسية إلى الإنجليزية والألمانية واليابانية الحديثة (بارزون وجاك: «الكُتاب الأوروبيون: القرن الرومانسي المجلد الخامس» الصفحة 175، أبناء تشارلز سكريبنر، 1986): وما وراء قارة أوروبا، كان يصعب العثور على أي كُتّاب من أي مكان آخر في العالم ينتجون الروايات من النوع القوطي في القرن الـ 18.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←