ينشأ التحليل السلوكي لنمو الطفل من المدرسة السلوكية لجون واطسون. درس واطسون نمو الطفل بالنظر بشكل خاص إلى النمو من خلال التكييف (انظر تجربة ألبرت الصغير)، وقد ساعد في إضفاء منظور علمي طبيعي على علم النفس لدى الأطفال من خلال استخدام أساليب بحثية موضوعية تستند إلى سلوك قابل للملاحظة والقياس. وسع بورهوس فريدريك سكينر هذا النموذج ليغطي الإشراط الاستثابي والسلوك اللفظي، ليصبح سكينر بعد ذلك قادراً على أن يركز في طرائقه البحثية على الأحاسيس وعلى كيفية قدرة العواطف على تشكيل مادة تفاعلية مع البيئة. كان سيدني بيجو أول من استخدم هذا النموذج المنهجي على نطاق واسع مع الأطفال.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←