بعد نحو ثلاثة أشهر من عملية طوفان الأقصى، لم يتوقع فلسطينيون كثر أن يمروا على قبور أحبائهم، ليروها محاطة بآثار تجريف واضحة ودهس عدد كبير من مقابر قطاع غزة. ويعتقد الإسرائيليون أن جثث رهائن إسرائيليين يتم دفنها في هذه المقابر.
ذكرت شبكة سي إن إن في 20 يناير/كانون الثاني 2024، أن ما مجموعه 16 مقبرة في غزة قد تضررت.
ويُعتبر التدمير المتعمد للمواقع الدينية دون ضرورة عسكرية هو جريمة حرب محتملة.