لماذا يجب أن تتعلم عن تجارة الرقيق في البحر الأحمر

تُعرف تجارة الرقيق في البحر الأحمر أحيانًا باسم تجارة الرقيق الإسلامية أو تجارة الرقيق عند العرب أو تجارة الرقيق الشرقيّة، وهي عبارة عن تجارة رقيق عبر البحر الأحمر، لتهريب الأفارقة من القارة الإفريقية واستعبادهم في شبه الجزيرة العربية والشرق الأوسط منذ العصور القديمة وحتى منتصف القرن العشرين.

تُشتهر هذه التجارة بكونها واحدة من أكثر تجارات الرقيق التي دامت في العالم، إذ امتدت منذ العصور القديمة وحتى ستينيات القرن العشرين، حين أُلغيت العبودية أخيرًا في المملكة العربية السعودية واليمن. وأصبحت معروفة دوليًا كمركز لتجارة الرقيق خلال فترة ما بين الحربين العالميتين حين توقُّف الطرق الأخرى. أدى الضغط الدولي المتزايد بعد الحرب العالمية الثانية في النهاية إلى توقفها الرسمي نهائيًّا في منتصف القرن العشرين.

كان كل من البحر الأحمر والصحراء الكبرى والمحيط الهندي طرقًا رئيسة ثلاثة نُقل عبرها الرقيق من شرق إفريقيا إلى العالم الإسلامي.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←