يدعي أهالي تلمسان أن تاريخهم يعود إلى ماض بعيد وأن بلدهم هو الذي شهد رحلة الخضر وموسى وأن بها جداراً هو ذلك الجدار الذي أقامه الخضر. ولكن ابن خلدون يعترض على هذا الإدعاء، ويعتبر هذا السور المزعوم أسطورة من صنع أهالي تلمسان والذين أفرطوا في التحيز لمدينتهم وتمجيدهم لمسقط رأسهم والعلوم التي يدرسونها كما أنهم يفتخرون بالمهن التي يمارسونها.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←