اكتشاف قوة تاريخ المسيحية والمثلية الجنسية

كتب القادة المسيحيون عن العلاقات الجنسية بين الذكور منذ العقود الأولى لنشأة المسيحية، بينما تم تجاهل السلوك المثلي بين النساء بشكل شبه كامل. وعلى امتداد معظم التاريخ المسيحي، اعتبر أغلب اللاهوتيين المسيحيين والطوائف الكنسية أن الممارسات المثلية سلوكيات غير أخلاقية أو آثمة.

لكن منذ النصف الثاني من القرن العشرين، تبنّى عدد من اللاهوتيين المسيحيين البارزين وبعض الجماعات الدينية رؤى ومواقف متنوّعة تجاه المثليين، بما في ذلك تأسيس كنائس وطوائف مسيحية تُعرف بانفتاحها وقبولها لأعضاء مجتمع الميم عين، بل وتدعمهم علنًا.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←