كل ما تريد معرفته عن تاريخ المرأة في الطيران بالمملكة العربية السعودية

تاريخ المرأة في الطيران بالمملكة العربية السعودية قبل يونيو 2018، كانت القيود المفروضة على حقوق المرأة في المملكة العربية السعودية والحظر الطويل الأمد على قيادة المرأة للسيارة منعت النساء إلى حد كبير من المشاركة بحرية في صناعات الطيران العام والتجاري في البلاد. رغم عدم وجود قوانين تمنع النساء من أن يصبحن طيارات أو من المشاركة في مجال الطيران، إلا أن القليل منهن تمكن من دخول هذه الصناعة. كما تساهم الصور النمطية السلبية عن المرأة في مجال الطيران في الحد من الفرص المتاحة لها.

في عام 2002، تصدرت طلبات ولي العهد السعودي الأمير عبد الله بعدم تعيين أي امرأة تعمل كمراقبة جوية على رحلته أثناء زيارته لولاية تكساس عناوين الصحف العالمية. قبل تزايد تحرير قوانين حقوق المرأة في البلاد، كان يتعين على النساء السعوديات الطامحات إلى قيادة الطائرات التدرب في الخارج للحصول على رخصة الطيران. ولن يُسمح إلا لقلة قليلة من الأشخاص بممارسة المهنة التي اختاروها عند عودتهم.

في 24 يونيو 2018، رفعت المملكة العربية السعودية الحظر الطويل الأمد الذي منع النساء من قيادة السيارة كجزء من مشروع رؤية 2030 للبلاد. خلقت هذه السياسة فرصًا جديدة للنساء في مجال الطيران، مما أعطى النساء السعوديات فرصًا أوسع ليصبحن طيارات خطوط جوية بشكل قانوني في بلدهن الأصلي. كما أتاحت إصلاحات رؤية 2030 في البلاد فرصًا جديدة للنساء ليصبحن ناشطات في جميع مجالات صناعة الطيران في المملكة العربية السعودية لأول مرة.

فيما يلي تسليط الضوء على التطورات الرئيسية لإنجازات المرأة في المجالات غير العسكرية في صناعة الطيران السعودية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←