استكشف روعة تاريخ الخيال

عُدّت عناصر الخوارق الطبيعية والخيال عناصر أدبية منذ القدم. ويتميز الأسلوب الأدبي العصري عن الحكايات والفولكلور بأنه يحوي عناصر خيالية، أولًا بالطبيعة الخيالية المعترف بها للعمل، وثانيًا بتسمية الكاتب. تطورت الأعمال التي لا تُصدّق فيها المعجزات أو حازت على إيمان نصفي بها فقط، مثل قصص رومانسيات الشهامة الأوروبية وحكايات الليالي العربية، تطورت ببطء إلى أعمال تحمل مثل هذه السمات وقام مؤلفون مثل جورج مكدونالد (1824-1905) بتأليفٍ أو عمل خيالي واضح.

لاحقًا، في القرن العشرين، أثّر كتاب سيد الخواتم للمؤلف جي.آر.آر تولكن بشكل هائل على المؤلفات الخيالية، مؤسسًا نوع الخيال الملحمي. وقد حقق هذا إنجازًا كبيرًا لدرجة تأسيس خيال أدبي مميز تجاريًا وقابلًا للتنفيذ. واليوم، يستمر الخيال كوسط مكلف ومتعدد الطبقات مشتملًا على عدة أنواع أدبية ثانوية منها الخيال العالي التقليدي، والسيف والشعوذة، والواقعية السحرية، والحكاية الخرافية، والخيال المرعب المظلم.

وبلغات أخرى، تدور المزيد من النقاشات حول تاريخ الخيال في «مصادر الخيال» وتاريخ الأدب الفرنسي مغطى بمزيد من التفاصيل تحت عنوان فنتاستك ""Fantastiqu.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←