حقائق ورؤى حول انتقال الإجهاد الجنيني من الأم

يعتبر انتقال الإجهاد الجنيني من الأم ظاهرة فسيولوجية ينتقل فيها الإجهاد النفسي الاجتماعي الذي تعاني منه الأم أثناء حملها إلى الجنين. يصف الإجهاد النفسي الاجتماعي استجابة الدماغ الفسيولوجية للتهديد الاجتماعي المتصور. نتيجة وجود الارتباط في إمدادات الدم بين الأم والجنين، قد يترك الإجهاد آثارًا دائمة على الجنين النامي، حتى قبل ولادة الطفل. وفقًا للدراسات الحديثة، فإن هذه التأثيرات ناتجة بشكل أساسي عن مؤشرين حيويين خاصين للإجهاد ينتشران في الإمداد الدموي للأم: الكورتيزول والكاتيكولامينات.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←