بعيداً عن استخدامها للعنف السياسي المزعوم في تحقيق أهدافها، تعرضت منظمة حماس السياسية والعسكرية الفلسطينية لانتقادات واسعة النطاق لأسباب عديدة، بما في ذلك استخدامها المزعوم لخطاب الكراهية من قبل ممثليها، واستخدامها المزعوم للدروع البشرية والمقاتلين الأطفال كجزء من عملياتها العسكرية، وتقييد الحريات السياسية داخل قطاع غزة، وانتهاكات حقوق الإنسان المزعومة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←