اليوم الأخير في بومبي (بالروسي: Последний день Помпеи) هي لوحة بريشة الفنان الروسي كارل بريولوف رسمها بين عامي (1830-1833) حول موضوع ثوران جبل فيزوف في 79 م. وهي جديرة بالملاحظة لتموقعها بين الكلاسيكية الجديدة، النمط السائد في روسيا في ذلك الوقت، والرومانسية كما تمارس بشكل متزايد في فرنسا. لاقت اللوحة استحسانًا عالميًا، مما جعل بريولوف أول رسام روسي يتمتع بسمعة دولية. في روسيا، كان يُنظر إليه على أنه دليل على أن الفن الروسي فن جيدًا مثل الفن الذي يُمارس في بقية أنحاء أوروبا.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←