تنظر الثيوصوفية المعاصرة للهندوسية على أنها مصدر من أهم مصادر الحكمة الخاصّيّة في الشرق. تأسس المجتمع الثيوصوفي على أمل أن «تُدمَج الأفكار الفلسفية الدينية الآسيوية في توليفة دينية كبرى». كتب البروفيسور أنطوان فيفر أن المجتمع الثيوصوفي في محتواه وإلهامه يعتمد اعتمادًا كبيرًا على التقاليد الشرقية، «ولا سيما الهندوسية، وفيها يعكس المناخ الحضاري التي ولدت فيه الهندوسية». لاحظ عالم الهنديات الروسي ألكسندر سنكيفتش أن مفهوم الثيوصوفية عند هلينا بلافاتسكي قائم على الهندوسية. حسب الموسوعة الهندوسية، فإن «الثيوصوفية تعليم غربي خاصي، ولكنها توافق الهندوسية في نقاط عديدة».
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←