تعرضت السفارة السعودية للهجوم المفاجئ من قبل أيلول الأسود في يوم 1 مارس عام 1973م، وكان السفير السعودي في ذلك الوقت عبدالله الملحوق عندما يعلم أن 8 من الملثمين ينتمون لمنظمة أيلول الأسود الفلسطينية ، وذلك خلال حفل دبلوماسي لوداع قائم أعمال السفارة الأمريكية كيرتس مور ، واستقبال السفير الأمريكي الجديد كليو نويل ، قام هؤلاء المسلحين بإمساك السفيرين الأمريكيين وغاي ايد القائم بأعمال السفارة البلجيكية والسفير السعودي وزوجته وأطفاله الأربعة ، بالإضافة إلى عدلي الناصر القائم بالأعمال الأردنية ، وطلب الفلسطينيون الإفراج عن المعتقلين الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي وفلسطينيو المهجر في الأردن.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←