كتاب للدكتور محمد ضياء الدين الريس صدر في 1955م، وقد أحدث ضجة في مصر بسبب رفضه لكتاب الإسلام واصول الحكم لعلي عبد الرازق والدعوة إلى مدنية الدولة، والذي ادى إلى معارك سياسية ودينية كبيرة، وقامت هيئة كبار العلماء في الأزهر بمحاكمة علي عبد الرازق وأخرجته من زمرة العلماء وفصلته من العمل كقاضي شرعي، وتلقى الكتاب الكثير من النقد ودافع عنه بعض المفكرين، ويقول البعض - استنادًا على شهادة أبنائه - أن المؤلف رجع عما جاء في كتابه في آخر أيام حياته.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←