فك شفرة النساء في تشيلي

مرت حياة النساء في تشيلي وأدوارهن وحقوقهن بالكثير من التغيرات مع مرور الزمن، واصطدمت الأدوار الاجتماعية للنساء التشيليات مع الأدوار الجنسانية التقليدية والثقافة الأبوية السائدة، ولكن خلال القرن العشرين ازدادت مشاركة النساء في الحياة السياسية والاحتجاج سعيًا منهن للتوصل إلى مجموعة قوانين تدعم المساواة بين الرجال والنساء وتحظر التمييز على أساس جنسي.



تطوّر كل من التحصيل العلمي للنساء ومشاركتهن كقوى عاملة وحقوقهن، خصوصًا عندما أصبحت تشيلي دولة ديمقراطية من جديد سنة 1990. في عام 2004 شرعت تشيلي الطلاق، وهي أيضًا واحدة من بلدان قليلة التي انتخبت فيها امرأة رئيسةً للبلاد، ولكن على الرغم من ذلك فقد ظلت النساء التشيليات تعانين من تحديات اقتصادية وسياسية، وتلك التحديات تشمل: تفاوت الدخل المادي ومعدلات عالية من العنف المنزلي، والأدوار الجنسانية المتأصلة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←