لقد وُثِقَت المرأة في مجال العمارة لقرون عديدة كممارسة محترفة، كمعلمة وأيضا كعميلة. لقد تم تنظيم الهندسة المعمارية كمهنة عام 1857م وقد كان عدد النساء المشاركات آنذاك قليل جدا. في نهايات القرن التاسع عشر، بدأت بعض مدارس العمارة الأوروبية وبدأنا من فنلندا في إعطاء المرأة حق دراسة العمارة فيها. فقط وفي السنوات الأخيرة بدأت المرأة بتحقيق اعترافا واسع النطاق لكثير من المشاركات المتميزات بما في ذلك اثنتين من الفائزات بجائزة بريتزكرمنذ بداية هذه الألفية. ومع ذلك فبالرغم من حقيقة أن 40% من خريجي الهندسة المعمارية في العالم الغربي الحديث من النساء إلا أن عدد النساء اللاتي استطعن ممارسة العمل كمهندسة معمارية مسجلة وبترخيص لا يتجاوزال 12 %.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←