في 23 أبريل 2025، وقعت أزمة دبلوماسية بين الهند وباكستان بعد هجوم إرهابي في وادي بايساران بكشمير، والذي أسفر عن مقتل 25 سائحًا ومواطن محلي واحد وإصابة أكثر من 20 آخرين. اتهمت الهند باكستان بدعم الإرهاب عبر الحدود، وبدأت عمليات طرد دبلوماسي وتعليق التأشيرات وإغلاق الحدود والانسحاب من معاهدة مياه نهر السند بينما أنكرت باكستان هذه الاتهامات وردت بطرد دبلوماسي وتعليق التأشيرات وقيود تجارية وإغلاق المجال الجوي والمعابر الحدودية. كما حثت لجنة مجلس الوزراء الهندي للأمن (CCS) المواطنين الهنود بشدة على تجنب السفر إلى باكستان، ودعت الموجودين حاليًا في البلاد إلى العودة في أقرب فرصة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←