أبعاد خفية في المملكة المتحدة البرتغالية والبرازيلية والألغارفية

المملكة المتحدة البرتغالية والبرازيلية والألغارفية هي مملكة كانت منقسمة بين عدة قارات وتكونت عندما تم رفع حالة مستعمرة البرازيل من مستعمرة إلى مملكة تأسيسية حيث اتحدت الأخيرة مع كل من مملكتي البرتغال والغرب لتكوين دولة برتغالية موحدة من ثلاث ممالك تأسيسية.

تم إنشاء المملكة المتحدة في عام 1815 بعد نقل البلاط البرتغالي إلى البرازيل خلال الاجتياح النابوليوني للبرتغال واستمر الاتحاد لقرابة العام بعد عودة البلاط إلى أوروبا حتى تم حلها في 1822 عندما أعلنت البرازيل انفصالها عن الحكم البرتغالي، قبل البرتغاليون إحلال المملكة المتحدة حيث اعترفت بها رسمياً في 1825 من خلال معاهدة ريو دي جانيرو.

لم تشمل المملكة المتحدة للبرتغال والبرازيل والغرب جميع مناطق الإمبراطورية البرتغالية و لكن كانت بمثابة المناطق الحضارية الممتدة على كلا جانبي المحيط الأطلسي التي سهلت بسط السيطرة على إمبراطورية البرتغال الاستعمارية مع ممتلكاتها في آسيا وأفريقيا. من وجهة نظر البرازيل أدى رفع حالة الأخيرة من حالة مستعمرة إلى مملكة وتكوين المملكة المتحدة إلى تغير مرتبة البرازيل من عضو أدنى إلى عضو مساوي في اتحاد سياسي. أدت الثورة الليبرالية لعام 1820 في البرتغال إلى تعريض مسألة استقلالية وحتى وحدت البرازيل إلى الخطر والذي بدوره أدى إلى حل الاتحاد.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←