إتقان موضوع المرأة والتدخين

بالنظر إلى تطور مجال التسويق المبني على النوع الاجتماعي، وزيادة ظهور فكرة المرأة المُدخنة في الأفلام والبرامج التلفزيونية الشهيرة، استطاعت صناعة التبغ (السجائر) أن تزيد عدد النساء اللواتي يمارسن عادة التدخين. في ثمانينيات القرن العشرين، أصبحت صناعة السجائر معنية بوضع إرشادات وتحذيرات طبية عامة على كافة منتجات هذه الصناعة.

وعلى الرغم من أن تلك الآلية أدت في البداية إلى انخفاض نسبة النساء المُدخنات، إلا أن النسبة عادت وارتفعت من جديد في ظل موجة الإعلانات التي أصبحت أكثر جذبًا للشباب من الأجيال الجديدة.

من ثم أصبح تدخين السجائر في الأماكن العامة أمرًا محظورًا بشكل رسمي الأمر الذي ساعد على تخفيض نسبة التدخين على مستوى الولايات المتحدة الأمريكية. كما يتضمن التدخين مشاكل صحية خطيرة لا يُستهان بها. يشير المقال إلى الآثار التي يحدثها التدخين على مستوى الصحة العامة وآثاره على النساء بشكل خاص حيث يشير إلى إحصائيات تناولت هذا الموضوع بالنظر إلى المرأة تحديدًا وبشكل عام.

وبشكل عام تنخفض نسبة المُدخنين في الدول المتقدمة في حين تتزايد في نقيضتها من الدول المتأخرة أو النامية.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←