فهم حقيقة المرأة في هونغ كونغ

تقليديا، كانت النساء في هونغ كونغ يتواجدن في إطار الأسرة والمجتمع الصيني، حيث عوملن بنفس معاملة النساء من النساء التايوانيات. ومع ذلك، هناك اختلافات ثقافية بين مواطني الصين ومواطني هونغ كونغ. خلال فترة الاستعمار البريطاني، خلق ظهور الثقافة الغربية (أي «التغريب») مزيجًا من الثقافة الصينية التقليدية والقيم الغربية. هذا خلق ثقافة فريدة في هونغ كونغ. جنبا إلى جنب مع التطور الاقتصادي والاجتماعي السريع لهونغ كونغ منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، كان هناك تحسن كبير في الوضع الاجتماعي للمرأة، في حين أن الهيكل الاجتماعي الذي يهيمن عليه الذكور لا يزال قائما في بعض جوانب حياة المرأة.



خلال العقود الثلاثة الماضية، أصبحت النساء في هونغ كونغ أكثر استقلالًا ماليًا وحازمة وتركيزًا على الحياة المهنية. شيء الذي قد يجعلها أكثر بروزًا عند مقارنتها بالنساء في دول جنوب شرق آسيا الأخرى المشابهة. مع ازدياد عدد النساء في المناصب المهنية والإدارية في العقود الأخيرة، خاصة بعد قوانين مناهضة التمييز مند منتصف التسعينيات، تُستخدم المصطلحات «الأنثى قوية الشخصية» أو «المرأة الخارقة» لوصف النساء في هونغ كونغ.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←