كانت الحرب العالمية الأولى هي أول حرب يُسمح فيها للنساء الأمريكيات بالتجنيد والتطوع في القوات المسلحة. وفي حين أن آلاف النساء قد التحقن بأفرع الجيش بصورة رسمية، وحصلن على صفة المحاربين القدامى واستحقاقاتهن بعد انتهاء الحرب، فإن معظم مشاركة الإناث كانت تتم من خلال منظمات تطوعية تدعم المجهود الحربي أو من خلال العمل كممرضات في الجيش. وبالإضافة إلى ذلك، كان للنساء تأثير غير مباشر على الحرب، بشغلهن الفراغ الذي حدث في القوى العاملة، إذ أصبحن يشغلن الوظائف التي تركها الجنود الذكور خلفهم.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←