الدليل الشامل لـ المجاعة في اليمن (2016–الآن)

حدثت المجاعة في اليمن في ربيع عام 2017 وهددت أكثر من 7 ملايين شخص. يُعاني أكثر من 3.3 مليون طفل والحوامل أو المرضعات من سوء التغذية الحاد. أكثر من 100,000 طفل متضرر في محافظة الحديدة مع مدينة الحديدة أكثر المناطق تضررا في المحافظة. وفقا للمجلس النرويجي للاجئين فإن المجاعة في اليمن ستصل قريبا إلى «أبعاد الكتاب المقدس».

في عام 2018، قدرت منظمة إنقاذ الطفولة أن 85000 طفل ماتوا بسبب الجوع في السنوات الثلاث السابقة. وفي مايو 2020، قالت اليونيسف أن اليمن تشهد «أكبر أزمة إنسانية في العالم»، وقدرت أن 80٪ من السكان، إي أكثر من 7 مليون شخص، بحاجة إلى مساعدات إنسانية.

وفي كثير من الأحيان لا تصل المساعدات بشكل فعال إلى السكان بسبب تدخل المملكة العربية السعودية العسكري باليمن بهدف ارجاع الرئيس اليمني المتنازل عن الرئاسة استجابة لطلب الشعب اليمني بسبب فساد حكومته.

الحرب على اليمن تسببت بأزمة إنسانية منها الجوع والكوليرا. حيث أصبح هناك 5000 حالة إصابة جديدة بالكوليرا يوميا. وقد أدى إلى وفاة أكثر من 3000 بين عام 2015 ومنتصف عام 2017.

في 25 مارس 2022، نشرت منظمة الأمم المتحدة تقريرًا عن ارتفاع نسبة المجاعة والاثار الناجمة عنها بسبب استمرار الحروب، حيث كشف التقرير عن إحصائية تفيد بأن 19 مليون شخص سيجوعون في الأشهر المقبلة وهو ارتفاع بحوالي 20 في المائة منذ السنة الماضية. وأكثر من 160,000 من هؤلاء الأشخاص سيواجهون ظروفا شبيهة بالمجاعة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←