الماسونية في سوريا بدأت عام 1748 مع إنشاء محفل في حلب على يد السير ألكسندر دراموند. على مر القرون، ظهرت محافل ماسونية مختلفة واندثرت بسبب التغيرات السياسية والاجتماعية. وعلى الرغم من المعارضة وحظرها عام 1965، كان للماسونيين تأثير كبير على الثقافة والسياسة السورية، وساهموا في جهود الاستقلال والإصلاحات الاجتماعية.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←