المؤخر هو من أسماء الله الحسنى في الإسلام، وهو ضد المقدم، ومعناه: الّذي يؤخِّر الأشياء فيضعها مواضعها، يقدم ما شاء منها، ويؤخر ما شاء، فلا مقدم لما أخر ولا مؤخر لما قدم، وممن أثبته من الأسماء الحسنى كلًا من التّرمذيّ، وابن حبّان، وابن خزيمة، والطبراني، والبيهقي، والخطابي، والحليمي، وابن حزم، وابن العربي، والقرطبي، وابن القيم، وابن عثيمين.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←