اكتشاف قوة الكرسي الرسولي والأمم المتحدة

لا يُعتبر الكرسي الرسولي (كيان سياسي قانوني مُعترف به دوليًا ويرأسه أسقف روما) عضوًا في الأمم المتحدة (إذ لم يتقدم بطلب للعضوية) ولكنه مُنح منزلة مراقب دائم (أي دولة غير عضو) في 6 أبريل 1964. يحق له بهذه الصفة حضور جميع الدورات في الجمعية العامة للأمم المتحدة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة والمجلس الاجتماعي والاقتصادي التابع للأمم المتحدة لمراقبة أعمالهم. وبناءً على ذلك، أنشأ الكرسي الرسولي بعثات مراقبة دائمة في نيويورك وفي جنيف وتمكن من التأثير على قرارات وتوصيات الأمم المتحدة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←