كجانب منفصل عن الدراسات الأدبية، يستند المجال الأكاديمي لكتابة المرأة على فكرة أن الجنس النسوي صّور تجارب المرأة تاريخيا. وبهذا فإن لكاتبات النساء من خلال التعريف هي مجموعة تستحق دراسة منفصلة ولذلك لأن نصوصهم تبرز وتدخل في ظروف عادة ما تكون مختلفة عما ينتجة الكتّأب. وهي ليست مسألة أو موقف سياسي من كاتب معين، ولكن من موقف جنسها، أي موقفها كامرأة في عالم الأدب. حيث قام العديد من مختصصي المجلات، والمنظمات، والجوائز، والمؤتمرات التي تركز بصورة رئيسية أو حصرية على النصوص التي تنتجها النساء، بالاعتراف جهرا، بالكتابة النسائية، كجانب منفصل من الدراسات والممارسة الأدبية.وقد تطورت دراسة الكتابة النسائية في عام 1970 ومنذ ذلك الحين، تقدم النساء معظم برامج الأدب الأمريكية الإنجليزية، دورات في جوانب محددة من الأدب من قبل النساء، وتعتبر الكتابة النسائية عموما مجالا لتخصص في حد ذاتها.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←