أبعاد خفية في الفنون والعلوم في الدولة الفاطمية

ازدهرت الفنون والعلوم في عصر الدولة الفاطمية بشكل يدعو إلى الإعجاب، وذلك بفضل الترجمة من اللغات الأجنبية، وتشجيع الخلفاء والسلاطين والأمراء لرجال العلم والأدب، واتساع أفق الفكر الإسلامي بارتحال المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها. فراجت الثقافة ونشطت الحركة الفكرية وزخر بلاط الدولة بالعلماء والشعراء والأدباء وغيرهم. يضاف إلى ذلك ظهور كثير من الفرق التي اتخذت من الثقافة والعلم وسيلة لتحقيق مآربها السياسية والدينية،

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←