يعود تاريخ الفن المغربي إلى الحقبة ما قبل التاريخ عبر النقوش الصخرية. ومنذ قرون حضر الفن في المغرب من خلال الزربيّة والسجّاد والخزف والحلْي والصناعة التقليديّة والعمارة، والفسيفساء والزليج والنقش على الخشب متشبعًا بجذوره الأمازيغيّة والعربيّة الإسلاميّة والمشرقيّة والأندلسيّة والإفريقيّة والمتوسطيّة. لكن اللوحة كقماشة وإطار، أوالقطعةُ النحتيّة بالمفهوم الحديث، لم تظهر إلا في بداية القرن العشرين.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←