نبذة سريعة عن الفن في إسكتلندا الحديثة

يشمل الفن في إسكتلندا الحديثة جميع جوانب الفنون المرئية في البلاد منذ بدايات القرن العشرين. سيطر على المشهد الفني في أوائل القرن العشرين، أعمال لمجموعة أعضاء من مدرسة غلاسكو عُرفوا باسم «الأربعة»، بقيادة تشارلز ريني ماكينتوش، الذين اكتسبوا شهرة عالمية بسبب مزيجهم من حركة الفنون والحرف والفن الجديد «آرت نوفو». كان هناك اهتمام متزايد بأشكال الحركة الحداثية، إذ ساعد ويليام جونستون على تطوير مفهوم النهضة الإسكتلندية. واتبع العديد من كبار الفنانين في فترة ما بعد الحرب نمطًا من الواقعية الإسكتلندية، مثل: جون بيلاني وألكساندر موفات. يمكن رؤية تأثير موفات منذ أواخر القرن العشرين في أعمال مثل «أولاد غلاسكو الجدد». وواصلت إسكتلندا في القرن الحادي والعشرين إنتاج فنانين مؤثرين مثل: دوغلاس غوردون وسوزان فيليبس.

تمتلك إسكتلندا مجموعة مهمة جدًا من الفن، مثل المعرض الوطني الإسكتلندي والمتحف الوطني الإسكتلندي في إدنبرة ومجموعة بوريل ومتحف ومعرض كيلفينغروف في غلاسكو. تشمل المدارس الفنية البارزة كلية إدنبرة للفنون ومدرسة غلاسكو للفنون. الهيئة الرئيسية المسؤولة عن تمويل الفنون في البلاد هي إسكتلندا الإبداعية، وقُدِّم الدعم لها من قبل المجالس المحلية والمؤسسات المستقلة.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←