الغش في العقد هو شكل من أشكال الخيانة الأكاديمية حيث يدفع الطلاب للآخرين لإكمال فروضهم، تمت صياغة هذا المصطلح في دراسة حصلت عام ٢٠٠٦ بواسطة توماس لانكستر والراحل روبرت كلارك (المملكة المتحدة)، كطريقة أكثر شمولاً للحديث عن جميع أشكال العمل الأكاديمي، كما تتعارض المصطلحات القديمة مثل «مطحنة الورق» أو «مطحنة المقالات»، والتي تشير إلى الاستعانة بمصادر خارجية أكاديمية قائمة على النصوص. على العكس من ذلك، لانكستر وكلارك هم علماء كمبيوتر وقد وجدوا دليلاً على قيام الطلاب بالاستعانة بشكل منهجي بمصادر خارجية لمهام الترميز، ولذلك قد صاغوا مصطلح «الغش في العقد» ليشمل جميع الأعمال الأكاديمية الخارجية بغض النظر عما إذا كان من التخصصات القائمة على النص أو غير قائمة على النصوص. من بين العلماء والخبراء الأكاديميين البارزين في مجال النزاهة هن تريسي بريتاغ (أستراليا) وكاث أليس (أستراليا) وسارة إيلين إيتون (كندا) وأيرين جليندينينج (المملكة المتحدة).
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←