العنف العنصري الجماعي في الولايات المتحدة ويسمى أيضًا الشغب العرقي، يشمل أحداثًا متباينة مثل:
الصراع الطائفي القائم على العرق ضد الأمريكيين الأفريقيين والذي حصل قبل الحرب الأهلية الأمريكية، وهو مرتبط غالبًا بمحاولات تمرد العبيد، وبعد الحرب، مرتبط بالتوترات أثناء إعادة الإعمار والجهود اللاحقة لقمع التصويت الأسود ومؤسسة جيم كرو
الصراع بين الأمريكيين والمهاجرين الأوروبيين الجدد في القرن التاسع عشر والقرن العشرين
الصراع بين الأمريكيين الآسيويين والأمريكيين البيض خلال وبعد حمى الذهب، وبلغت ذروتها في المجزرة الصينية لعام 1871 إلى جانب مجزرة روك سبرينغز
الهجمات على الأمريكيين الأصليين والأمريكيين بسبب الأرض
القتال المستمر بين المجموعات العرقية المتنوعة في المدن الكبرى، تحديدًا في الشمال الشرقي والغرب الأوسط للولايات المتحدة طوال أواخر القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، مثلما تم تصويره في مسرحية موسيقية في عام 1957 بعنوان قصة الحي الغربي والفيلم المقتبس عنها في عام 1961، ويصور الصراع العرقي في نيويورك بين البورتوريكيين والإيطاليين
أعمال العنف ضد المهاجرين والتي استهدفت الأمريكيين اللاتينيين في القرن العشرين
أعمال العنف ضد المهاجرين التي استهدفت الكاثوليكيين الإيرلنديين في القرن التاسع عشر
يوجد نمطان متزامنان لكن متميزان للاضطرابات في عصر الحقوق المدنية: اضطرابات عنصرية ناتجة عن المظاهرات والاحتجاجات مثلما حدث في مسيرة ماركيت بارك إيلينوس في أغسطس عام 1966 أو في انتفاضة غرينسبورو في كارولينا الشمالية، في مقابل أعمال الشغب التي اندلعت في غيتو في الولايات المتحدة (1964-1969)، وتتضمن أعمال شغب صيف عام 1967 الحار والطويل، وأعمال الشغب التي تلت اغتيال كينغ في عام 1968، والتي تسببت بأعمال عنف ونهب وأضرار طويلة الأمد داخل المجتمعات الأمريكية.