علي الرغم من تحريمه من قبل القانون، يظل العنف المنزلي في كولومبيا مشكلة حقيقية. وقد بدأت كولومبيا منذ التسعينات في مناقشة هذه المشكلة حيث تنص المادة 42 من دستور كولومبيا علي ان «العلاقات الأسرية تستند إلى المساواة في الحقوق والواجبات بين الزوجين وعلى الاحترام المتبادل لجميع أفرادالأسره. يعتبر أي شكل من أشكال العنف في الأسرة مدمرا للوئام والوحدة، وسوف يتم المعاقبة عليه وفقا للقانون.»
يمكن فرض مجموعة متنوعة من القوانين علي أعمال العنف المنزلي، حيث يمكن للضحايا الحصول على أوامر الحماية. على الرغم من هذا، لا يزال الرأي السائد هو أن العنف الأسري يجب أن يعامل كمسألة «خاصة». وكثيرا ما لا يتم تنفيذ القوانين.