نظرة عامة شاملة حول العمارة في إفريقيا

عمارة إفريقيا متنوعة بشكل استثنائي، شأنها في ذلك شأن جوانب أخرى من ثقافة إفريقيا. على مدى تاريخ إفريقيا، كان لدى الأفارقة تقاليدهم المعمارية الخاصة. وفي بعض الحالات، يمكن تحديد أنماط أوسع، مثل عمارة الساحل في منطقة غرب إفريقيا. أحد الموضوعات الشائعة في العمارة الإفريقية التقليدية هو استخدام المقياس الكسيري: الأجزاء الصغيرة من الهيكل تميل إلى أن تبدو مشابهة للأجزاء الأكبر، مثل قرية دائرية مصنوعة من المنازل الدائرية.



كما هو الحال مع معظم التقاليد المعمارية في الأماكن الأخرى، فالعمارة الإفريقية تعرضت لعوامل خارجية عديدة منذ الفترات الأولى التي تتوافر عنها الأدلة. قد أثرت العمارة الغربية أيضا على المناطق الساحلية منذ أواخر القرن الخامس عشر، وأصبحت الآن مصدرا هاما للعديد من المباني الكبيرة، وخاصة في المدن الكبرى.

العمارة الإفريقية تستخدم مجموعة واسعة من المواد. نجد مباني من القش، والخشب والطين والطوب اللبن والتربة المدكوكة والحجر، مع تفضيل المواد المختلف حسب المنطقة: الحجر والتربة المدكوكة في شمال إفريقيا، الملاط والحجر الجاف في القرن الإفريقي، الطين / الطين اللبن في غرب إفريقيا، القش / الخشب ومواد أخرى قابلة للتلف في إفريقيا الوسطى، القش / الخشب والحجر في جنوب شرق وجنوب إفريقيا.



ثماني الشكل (خلية النحل)

مخروط على اسطوانة

مخروط على أعمدة واسطوانة طينية

سقف مجملن

مخروط هرمي

مستطيل مع سقف دائري ومنحدر عند الحواف.

ساحة / ميدان

قبة أو سقف مسطح على صندوق من الطين

شكل رباعي، يحيط بفناء مفتوح

شكل مخروطي

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←