تشير العلاقات بين الكرسي الرسولي وسوريا إلى التفاعلات الدبلوماسية والدينية بين الكرسي الرسولي، ممثلاً الفاتيكان والكنيسة الكاثوليكية الرومانية، وسوريا. وتتشكل العلاقات بين البلدين بشكل رئيسي من خلال الروابط الدينية التاريخية، والاهتمامات الإنسانية، وجهود السلام والاستقرار في المنطقة.
وبعد انهيار نظام الأسد في ديسمبر/كانون الأول 2024، حث البابا فرانسيس المتمردين السوريين الذين أطاحوا بالرئيس بشار الأسد على استعادة السلام في البلاد.