العلاقات المصرية اليوغوسلافية كانت علاقات خارجية تاريخية بين مصرويوغوسلافيا عبر أوقات تاريخية مختلفة، وكان كلا البلدين من الأعضاء المؤسسين والمشاركين البارزين في حركة عدم الانحياز. على الرغم من أن العلاقات بين البلدين المُطِلَّين على البحر الأبيض المتوسط كانت هامشية في البداية، إلا أنها تطورت بشكل كبير في أعقاب الانقسام السوفييتي اليوغوسلافي عام 1948 وثورة يوليو 1952. استضافت بلغراد المؤتمر الأول لحركة عدم الانحياز، وعقدت اجتماعات تحضيرية له في القاهرة، في حين استضافت القاهرة المؤتمر الثاني. ورغم انتقادها لبعض جوانب اتفاقيات كامب ديفيد، ظلت يوغوسلافيا من أبرز المؤيدين للنهج الواقعي المصري داخل الحركة، وعارضت بشدة الانتقادات القاسية للقاهرة أو المقترحات التي تشكك في مكانة مصر داخل الحركة.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←