رحلة عميقة في عالم العلاقات السورية مع الاتحاد الأوروبي

وقعت الجمهورية العربية السورية والاتحاد الأوروبي على اتفاقيتين بين بعضهما البعض. ومع ذلك، وبسبب قمع الحكومة السورية لمعارضتها، يفرض الاتحاد الأوروبي حظراً على سوريا. منذ عام 2011، يدعم الاتحاد الأوروبي المجلس الوطني السوري المعارض ويدعو الحكومة الحالية إلى التنحي. منذ عام 2012، اعترفت بالمعارضة كممثلين شرعيين للشعب السوري.

في أوائل عام 2012، أغلقت العديد من الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي، بما في ذلك فرنسا والمملكة المتحدة وإيطاليا وهولندا سفاراتها في دمشق. ولكن بعد انتهاء حكم الاسد المخلوع تعد الحكومة الجديدة للاصلاحات الجديدة وكان اولى لقاءت مع المانيا وتركيا حتى تم الاتفاق الكامل مع الاتحاد الاوربي

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←