حقائق ورؤى حول العلاقات الإسرائيلية الفرنسية

}}

العلاقات الإسرائيلية الفرنسية هي العلاقات الثنائية التي تجمع بين إسرائيل وفرنسا. في أوائل خمسينيات القرن الماضي، حافظت الدولتان على علاقات سياسية وعسكرية وثيقة. كانت فرنسا المورد الرئيسي للأسلحة لإسرائيل حتى الانسحاب الفرنسي من الجزائر عام 1962. قبل ثلاثة أيام من اندلاع حرب عام 1967، فرضت حكومة شارل ديغول حظرًا على توريد الأسلحة إلى المنطقة، وكان تأثيره الأكبر على إسرائيل.

تحسنت العلاقات الثنائية بشكل كبير في عهد فرانسوا ميتران في أوائل الثمانينيات. وكان ميتران أول رئيس فرنسي يزور إسرائيل أثناء توليه منصبه. وبعد انتخاب جاك شيراك رئيسًا عام 1995، تراجعت علاقة فرنسا بإسرائيلم٨٩ بسبب دعمه شيراك لياسر عرفات خلال المراحل الأولى من الانتفاضة الثانية. وبعد انتخابه رئيسًا في مايو 2007، قال نيكولا ساركوزي إنه سيرفض استقبال أي زعيم عالمي لا يعترف بحق إسرائيل في الوجود. وخلال رئاسة إيمانويل ماكرون وخلال الحرب على غزة حتى أوقف تدفق الأسلحة الفرنسية إلى إسرائيل وشجع الآخرين على القيام بذلك في مؤتمر عُقد في 5 أكتوبر 2024.

قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←