في أعقاب غزو روسيا لأوكرانيا في فبراير من عام 2022، فرضت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبلدان أخرى، من بينها الصين، عقوبات على روسيا أو وسعتها بصورة كبيرة لتشمل فلاديمير بوتين وأعضاء آخرين في الحكومة، واستبعدت «مصارف روسية معينة» من جمعية الاتصالات المالية العالمية بين البنوك، الأمر الذي تسبب بأزمة مالية روسية في عام 2022 ومقاطعة دولية واسعة النطاق لروسيا وبيلاروسيا.
قراءة المقال الكامل على ويكيبيديا ←